كنت دآئمآ
أتخيلكَ أمآمي
أقرأ عليكَ حروفي
حتى تعلم مدى شوقي ولهفتي عليك
ولكن
ضآعت حروفي
وأصبحت في أدرآج إلريآح
لكن
مآيصبرني عليهآ
أن إلأمل برؤيتكَ
لآزآل
مآ زآلت إلروح في جسدي تسري
فاللهم أعضني بحروفي رؤية مصدر إلهآمي
حديـــث إلقلـــب ... وأمنيآتـ إلفؤآد ... ونزفـ مآبين إلجنبين ...~